آخر الاخبار

من زغط الى زغط ومن بيت الى بيت..صراع الاجنحة الحوثية ينفجر وسلطان السامعي يتحدث عن حرب أهلية في مناطق جماعته :أنا وصلّت رسالتي والأيام بيننا قائد قوات الأمن الخاصة بمارب : مليشيا الحوثي الإرهابية تستخدم النساء والأطفال لزعزعة الأمن وسنقدم الدعم للشرطة النسائية عاجل .. السلطة المحلية بمحافظة مأرب: جميع الطرقات من جانبنا مفتوحة منذ قرابة 3 أشهر ونستغرب تأخر الحوثي كل هذه المدة للتعاطي مع مبادرة فتح الطرقات عاجل: المليشيات الحوثية تقصف مديرية الوداي القريبة من الحقول النفطية بأحد الصواريخ الباليستية قائد القيادة المركزية الأميركية يلتقي بكبار القادة العسكريين السعوديين ويناقش معهم أبرز المخاوف الأمنية تحركات تجريها الرياض ولندن لوقف هجمات الحوثيين و سبُل إحراز تقدم في عملية السلام باليمن انهارت بعد فوز الملاكمة السعودية عليها.. شكاوي من المشجعين السعوديين والبطلة السعودية.. كيف استغلت مليشيا الحوثي أحداث غزة لضرب موانئ اليمن وانعاش موانئ سلطنة عمان.. . ميناء صلالة يطلق خيارات الخدمة البديلة لشركات الشحن كيف أثرت هجمات الحوثيين في البحر الأحمر على الاقتصاد العالمي وغلاء الاسعار في اليمن؟ موقع أمريكي يكشف أساليب مليشيا الحوثي في نشر الجوع في سواحل اليمن وحرمان أكثر من 10 ألف صياد يمني من مصدر رزقهم

انهيار مرعب للريال .. والدولار الواحد يصل إلى 128 ألف ريال في سوق الصرف

الإثنين 03 سبتمبر-أيلول 2018 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 11705

وصل سعر صرف الدولار الأميركي في السوق الإيرانية الموازية إلى 128 ألف ريال إيراني، وذلك لأول مرة في تاريخه، فيما حذَّر رئيس البرلمان علي مطهري من وضع اقتصادي أكثر سوءا.

ويأتي تدهور العملة الإيرانية في ظل إعادة فرض الولايات المتحدة عقوبات على طهران.

وتشهد إيران تقلبات اقتصادية بسبب الصعوبات المالية التي تواجهها البنوك المحلية والطلب الكثيف على الدولار من الإيرانيين الذين يخشون انكماش صادرات البلاد من النفط وسلع أخرى نتيجة انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي المبرم في 2015.

وارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين بدعم من المخاوف من أن هبوط إنتاج إيران سيقلص المعروض في الأسواق بعد فرض عقوبات أميركية في تشرين الثاني/ نوفمبر، لكن المكاسب كانت محدودة بسبب زيادة الإمدادات من أوبك والولايات المتحدة.

وعلى خلفية الأزمة الاقتصادية كان البرلمان قد استجوب الرئيس الإيراني حسن روحاني لأول مرة منذ توليه السلطة قبل خمس سنوات، وأقر روحاني بالمشكلات التي يعاني منها المواطنون لكن من دون الاعتراف بوجود أزمة.

وخلال عملية تصويت جرت في نهاية الجلسة، التي عقدت في 28 آب/ أغسطس، أعرب النواب عن عدم رضاهم عن أربع من إجابات الرئيس على أسئلتهم الخمسة المرتبطة بالاقتصاد.

وكانت الاحتجاجات المرتبطة بالوضع الاقتصادي الصعب في إيران قد اندلعت في كانون الأول/ديسمبر الماضي ثم توسعت إلى أكثر من 80 مدينة وبلدة، ما أدى إلى مقتل 25 شخصًا.​