يواصل «مأرب برس»، تسليط الضوء على تغريدات الناشطين اليمنيين في مواقع التواصل الاجتماعي، وينقل لقرائه ومتابعيه اهم التغريدات والتفاعلات.

وتناول النشطاء، الأحد 29 أبريل/نيسان 2018م، عدد من المواضيع المتعلقة بالشأن اليمني.

فقد كتب وزير الإعلام اليمني معمر الارياني:

”‏بدلاً من ان يطالبوا بتسليم جثمان صالح والافراج عن ابنائه واقربائه والمؤتمريين المعتقلين في سجون المليشيا الحوثية الايرانية، نشاهد عدد من قيادات المؤتمر الشعبي العام تشارك في الصفوف الاولى لتشييع الحوثي الصماد، وهو احد المسؤولين عن جريمة اغتيال الراحل علي عبدالله صالح والزوكا“.

اما السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر فقد غرد عن كهف الخوثي قائلا:
”‏قائد الميليشات الحوثية الإرهابية الإيرانية يختبئ في كهفه بحراسة خاصة من الحرس الثوري الإيراني، ويأمر أتباعه بقتل اليمنين ونقض الاتفاقيات، ويغدر بحلفائه، ويعتدي على جيرانه سافكا الدم المسلم،ثم يخرج ذليلا من كهفه؛ ليتحدث باسم الاسلام واليمن“.

وكتب الصحفي أحمد شبح عن معارك وانتصارات قوات طارق صالح، فقال:

”‏لم يحرر الخارق طارق شبر واحد ولم يخض معركة مع الحوثيين، هو فقط استلم معسكرات الحرس الجمهوري من المقاومة الجنوبية والقوات الاماراتية وتمركز في مواقع تم تحريرها قبل أشهر، ليضع يده على خطوط تهريب (البيرة والبودرة والباروت).

الجيش الوطني هو الأمل والملاذ الآمن“.

اما الصحفي محمد جميح فقد كتب:

”‏أول قرار للمشاط صدر اليوم بتعيين أكثر من ثلاثين عضواً في مجلس الشورى.
آية الله يريد أن يسد العجز في أعضاء مجلس النواب، لتمرير مشاريع جماعته.
ما يكفيهم أنهم يحضرون الراعي غصباً عنه للمجلس. يريدون تعيين أعضاء يأتون طوعاً.
بلغوه أن الرجال يقتحمون جبال صعدة وهو شغال تعيينات في صنعاء“.

وفي ذات السياق كتب الاعلامي سام الغباري قائلا:

”‏#المشاط اصدر قرارات بتعيين اعضاء في مجلس الشورى ، منهم فارس الحباري الذي كان له اليد الطولى في اغتيال صالح بعد أن كان عضوًا في لجنة الوساطة
تعلمنا في #اليمن أن القتلة ينجون بأفعالهم ، قتلة الزبيري والغشمي والحمدي وسالمين وقتلة عبدالرقيب عبدالوهاب وكثيرين غابوا بلا عدالة “!

اما نجل شقيق الرئيس السابق توفيق صالح فقد كتب:

”‏‎لم ارى احد يدافع على ان يصبح مستعبد الا جمهور الحوثي من الزنابيل وعبدالملك الحوتي جبان لا يظهر حتى على مستعبديه“.

اما وزير الدولة لشؤون مخرجات الحوار ياسر الرعيني فقد نشر صورة له برفقة عدد من الوزراء في جزيرة سقطرى وعلق عليها قائلا:

”‏في محافظة أرخبيل سقطرى مع دولة الدكتور أحمد عبيد بن دغر وعدد من الوزراء..
وبخصوص خبر إنقلاب سيارة كانت تقل بعض الوزراء، فقد كان حادث عرضي بسيط على طريق العودة من أبين الى مطار عدن والحمدلله كلنا بخير..
#محافظة_سقطرى“.

وكتب وكيل وزارة الاعلام عبد السلام محمد:

”‏حسب تغريدة لنبيل الصوفي فان ال800 من قوات طارق صالح الذين هربوا هم إصلاحيين ... مصدوم جدا ليس من الاتهامات بل من الاعتراف بحقيقة المعلومة التي نشرتها صحيفة عدن الغد!
صحيح ان الحرب تحتاج لرجال وصحيح ان الحوثي مخترق لمعسكرات طارق لكن الكارثة ان العدد كبير جدا قد يصل الى 25 %!“.

واخيرا، فقد نشر الاعلامي محمد العرب سلسلة تغريدات عن لقائه بالرئيس هادي تحت هاشتاق ‏#90_دقيقة_في_ضيافة_الرئيس

وقال في إحدى تغريداته:

”اليوم اكتشفت هادي الانسان المحب للسلام بعيدا عن صفاته كرجل سياسة متمرس وعسكري خبير شعرت بإنسانيته وهو يتحدث عن جيش بلاده وعن شهداء اليمن والعرب وعن حال الارامل والثكالى والأيتام وعن حبه لليمن الاتحادي الواحد الموحد الى الأبد وحتى يرث الله الارض ومن عليها“.