آخر الاخبار

الدول التابعة لإيران تتصدر قائمة أكثر شعوب العالم بؤسا.. لبنان اولا وسوريا ثانيا واليمن رابعا .. تفاصيل إسرائيل تفرج عن مراسل قناة الجزيرة بعد 12 ساعة من الاعتقال قيادات وطنية وسياسية وإجتماعية في ضيافة عضو مجلس القيادة الرئاسي د عبدالله العليمي أجواء مشحونة بالتوتر تسود حي شميلة بصنعاء عقب مواجهات مسلحة بين مواطنين وميلشيا حوثية منعت صلاة التراويح وإعتقال مقربين من الشيخ صالح طعيمان تفاصيل لقاء السفير السعودي آل جابر بالرياض مع المبعوث الأممي إلى اليمن حريق مفاجئ يتسبب في مضاعفة معاناة النازحين في مخيم النصر بمأرب جراء التهام النيران كافة الممتلكات الخاصة ولاضحايا عاجل : 10 غارات أمريكية بريطانية تستهدف مواقع  المليشيات الحوثية في اليمن .. تفاصيل اليمن تسلم مسئولة أممية خطة للتعامل مع كارثة السفينة الغارقة روبيمار الجيش السوداني يسحق هجوما مباغتا لقوات الدعم السريع من ثلاث محاور في الخرطوم عدن : تكريم 44 خريجًا من الحفاظ والحافظات لكتاب الله

لاعب وحيد يفخر بأنه جعل ميسي يبكي

الخميس 19 إبريل-نيسان 2018 الساعة 06 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 2762

قرر لاعب مخضرم إنهاء مسيرته التي امتدت 20 عاماً، وكانت حافلة بالنجاحات وباللحظات الرائعة. لكن بسؤاله عن أكبر إنجاز حققه، أجاب "جعلت ميسي يبكي". فمن هو هذا اللاعب؟ وكيف جعل واحدا من أفضل لاعبي العالم يبكي قبل اعتزاله.

إنه الحارس البرازيلي جوليو سيزار، الذي قرر تعليق الحذاء وهو يبلغ 38 عاماً، وسيخوض مباراته الأخيرة مع فريقه فلامنغو أمام أتلتيكو مينيرو في استاد ماراكانا، تاركا مسيرة مميزة كانت أبرز محطاتها مع إنتر ميلان الإيطالي.

وتحدّث جوليو سيزار، في مقابلة لصحيفة "لاغازيتا ديلو سبورت" الإيطالية، قائلاً بشأن اعتزاله "انتهى جزء من حياتي كان جميلا على مدار 20 عاماً. كان حلماً رائعاً لم أتوقعه عندما كنت طفلاً".

وعن ذكرياته مع ميسي التي لا تُنسى، قال حارس البرازيل السابق "يقول الجميع إن اللقطة المضيئة في مشواري عندما تصديت لتسديدة ميسي في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا. وربما هم على حق، تعلمت من حراس قدامى أن الإنقاذ يكون جميلا فقط عندما يكون مهما. وهذا الإنقاذ أمام خصم مثل برشلونة كان مهماً جداً".

وكان هذا التصدي نقطة فارقة في مشوار الإنتر الذي تُوج بالثلاثية التاريخية في 2010، وتتضمن الدوري والكأس في إيطاليا، بجانب دوري الأبطال مع جوزيه مورينيو، وتسبب في بكاء ميسي في غرفة الملابس في ملعب "كامب نو"، بعد خروج برشلونة من الدور نصف النهائي.

وبكى ميسي مرات قليلة، خلال مشواره الأسطوري، منها بسبب إنتر ميلان وسيزار في عام 2010، ثم بعد عامين عند الخروج من دوري الأبطال أمام تشيلسي، حين أضاع ركلة جزاء في نصف النهائي أيضاً، وعند خسارة الأرجنتين لقب بطولة "كوبا أميركا" الأخيرة.

ولا يعتبر سيزار أن ليونيل ميسي هو أخطر مهاجم واجهه في مسيرته، بل اختار لاعباً آخر ينتمي لبرشلونة، وهو الأسطورة البرازيلي روماريو، قائلاً "كان أقوى مهاجم واجهته. كان لا يمكن التغلب عليه، ولم أجد حلولا أمامه، فلا يمكنك معرفة أين سيتحرك وكيف سيتصرف".