بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، أن بلاده ليست في حرب تجارية مع الصين، معترفا بخسارة واشنطن تلك الحرب منذ سنوات، بسبب من سماهم “الحمقى”.
وقال ترامب في تغريدة عبر “تويتر” لقد “تسبب أشخاص حمقى (لم يذكر أسماء)، غير مؤهلين لتمثيل الولايات المتحدة الأمريكية في خسارتنا تلك الحرب مع الصين”.
وأوضح أنه “بسبب هؤلاء أصبح لدينا عجز تجاري قيمته 500 مليار دولار أمريكي سنويا، إضافة إلى خسائر قيمتها 300 مليار دولار بسبب سرقة حقوق الملكية الفكرية”.
واستطرد قائلاً “لن نسمح لهذا الأمر أن يستمر”.
وفي وقت سابق اليوم، قال نائب وزير التجارة الصيني وانغ شوفين إن بلاده لا تريد حربا تجارية مع الولايات المتحدة، لكنها مستعدة لها إذا أرادت واشنطن ذلك.
وأضاف في مؤتمر صحفي “لا يوجد منتصر في الحرب التجارية، لكننا لا نخاف هذه الحرب، إذا أراد أحد محاربتنا فسنكون هناك”.
إلا أنه أكد أن بلاده “لا تزل مستعدة للحوار والمفاوضات”.
وتزايدت المخاوف مؤخرا، لاسيما بين مستثمرين من اندلاع حرب تجارية وشيكة بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين.
والأحد الماضي فرضت الصين تعريفات جمركية إضافية تصل إلى 25 بالمائة على 128 منتجا أمريكيا.
جاء ذلك، ردا على إقرار الولايات المتحدة، الشهر الماضي، مرسوماً يقضي بفرض تعريفات جمركية إضافية وقيود استثمارية على الصين قد تبلغ 60 مليار دولار.
وفي 23 مارس / آذار الماضي، تقدمت واشنطن بشكوى لدى منظمة التجارة العالمية ضد الصين، واتهمت بكين بسرقة حقوق الملكية الفكرية للأمريكيين.