آخر الاخبار

بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر. عاجل : اتفاق سعودي أمريكي في المجال النووي .. وواشنطن تسعى للملمة المنطقة المضطربة بعد انفرط عقد الأمور أردوغان يعلن عن تحرك يهدف لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على غزة اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا

قلق روسي ودعوة فرنسية لـ«ضبط النفس» في عدن

الثلاثاء 30 يناير-كانون الثاني 2018 الساعة 01 مساءً / مأرب برس
عدد القراءات 2892

 

في أول الردود الدولية على المواجهات المسلحة التي اندلعت في مدينة عدن اليمنية بين القوات الحكومية ومسلحي «الانتقالي الجنوبي»، أعربت روسيا أمس، عن قلقها من تطور الأحداث الذي قد يؤدي إلى توسيع النزاع المسلح في اليمن.
وقالت الخارجية الروسية في بيان: «أكدت معلومات واردة أن عدن أكبر مدن الجنوب اليمني، شهدت، يوم 28 يناير (كانون الثاني)، اشتباكات مسلحة بين وحدات الحرس الرئاسي للجمهورية اليمنية، وأنصار ما يسمى المجلس الانتقالي، وتحدثت وسائل الإعلام عن سقوط 20 قتيلاً من كلا الجانبين، بالإضافة إلى عشرات المصابين». وأشار البيان إلى أن «موسكو قلقة من هذا التطور للأحداث، الذي قد يتسبب بمرحلة جديدة للنزاع المسلح على الأرض اليمنية وتوسيع دائرة المشاركين فيه». وأضافت الخارجية الروسية: «إننا لا نزال على يقين بأن مسائل مستقبل الجمهورية اليمنية، بما في ذلك نظام الدولة والأراضي، يجب حلها ليس باستخدام السلاح وإنما حول طاولة المفاوضات بعد انتهاء النزاع العسكري السياسي وعبر المراعاة المتبادلة للمصالح ومباعث القلق لجميع القوى السياسية البارزة في هذه البلاد».
من جهتها، دعت الخارجية الفرنسية في بيان لها نشرته على موقعها الإلكتروني جميع «الأطراف إلى ضبط النفس وإلى اللجوء إلى الحوار من أجل تجنّب عرقلة تسوية الأزمة». وذكّرت باريس «بأن حماية المدنيين والبنى التحتية المدنية، فضلاً عن توصيل المساعدات الإنسانية على نحو كامل وغير مشروط ودون أي عراقيل واجب ينصّ عليه القانون الدولي الإنساني، ويُفرض على جميع الأطراف المتنازعة، لذا نطلب منها التقيّد بهذا الواجب».
وقالت في بيانها إن الأولوية في اليمن: «تتمثّل في استئناف المفاوضات من أجل التوصّل إلى حلّ سياسي، فهو الحلّ الوحيد الكفيل بالمحافظة على سلامة الأراضي اليمنية وإعادة السلام الدائم وإرساء الأمن ووضع حدّ نهائي للظروف الإنسانية المأساوية. لذا، فمن الضروري أن تستأنف الأطراف اليمنية مفاوضات السلام غير المشروطة برعاية الأمم المتحدة».

 
اكثر خبر قراءة أخبار اليمن