حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض
قال وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني، إن اليمن شهد أبشع الجرائم ضد الإعلاميين والصحافيين، نتيجة استهداف الإعلام اليمني من قبل المليشيات الحوثية بدعم من إيران، وذلك حسب ما أوردت صحيفة الشرق الأوسط، اليوم الأحد.
وأشار الإرياني إلى أنه "وفقاً للإحصائية المتوفرة لدى وزارة الإعلام، فقبل عام 2013 كان هناك أكثر من 290 صحيفة ومجلة، وأسبوعية، وشهرية، وفصلية منها 17 صحيفة يومية، و155 صحيفة أسبوعية، و26 صحيفة شهرية، وغيرها من الصحف، و4 قنوات رسمية، و15 قناة خاصة، وفي 2015 أصبح هناك فقط 10 صحف، وقناتان رسميتان موظفتان للانقلابيين".
وأوضح وزير الإعلام اليمني خلال مشاركته مع عدد من المسؤولين والباحثين والأكاديميين، في ندوة بالعاصمة الفرنسية باريس، أن الإعلام استعاد أنفاسه في المناطق المحررة، حيث عاودت مطبوعات النشر مرة أخرى، ويبلغ عدد المطبوعات في المناطق المحررة 21 صحيفة، 3 منها حكومية.
وطالب الوزير اليمني، المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والقانونية، التي آزرت اليمن من أجل الحرية، والعدالة، والمساواة وحرية الصحافة، بالوقوف إلى جانب الصحافيين في اليمن، وأن يسهموا في رفع الجور والظلم الذي يتعرضون له، من قبل الجماعات الانقلابية الحوثية المسلحة.
وتشير التقارير الرسمية الصادرة عن نقابة الصحافة اليمنيين واتحاد الصحفيين الدوليين ومنظمة صحفيون بلا حدود، إلى أنه تم ممارسة أبشع الجرائم الإنسانية بحق الصحفيين في اليمن من قبل الانقلابيين، ولفتت إلى أن هناك حالات اختطاف وملاحقة للصحافيين، والسيطرة على الإعلام الرسمي، ومحاصرة المقرات الإعلامية، ونوهت عدة منظمات معنية بالصحافة العالمية إلى اعتقال وقتل عدد كبير من الصحفيين.