لقاء مغلق في مكتب الرئاسة بين أردوغان وإسماعيل هنية في إسطنبول .. 3 مشاكل لا يعرفها رجال العرب ولا نسائهم عن شعر رؤوسهم مع تقدم العمر.. كيف يمكن التعامل معها؟ البرلمان العربي: ''ندعم حل سياسي شامل ونهائي يحافظ على وحدة اليمن'' العملة تهوي مجددا في مناطق الشرعية.. إليكم آخر تحديث بأسعار صرف الدولار والسعودي جمهورية ''صديقة'' تقرر الإعتراف بفلسطين دولة مستقلة والخارجية ترحب مطالب أمريكية وبشكل عاجل بفرض عقوبات على قوات الدعم السريع وقائدها حميدتي شاهد.. دعوة الزفاف الحوثية التي أثارت جدلا ومن هو صاحب الزمان؟ وبماذا علق بعض الناشطين؟ الحرس الثوري نظم جسر تواصل مع الحوثيين وشبكات تهريب.. الحكومة اليمنية تصارح المجتمع الدولي بنتائج كارثية لتجاهله تدخلات إيران في اليمن أقوى تعليق على ''مسرحية'' إيران وإسرائيل.. ماذا قال أردوغان؟ تفشي واسع لمرض خطير في معقل جماعة الحوثيين
أوضحت وكالة "رويترز" أن "إنجوغوغي" عبارة عن خليط من فول الصويا ومكونات أخرى، مؤكدة أن هذا الطبق اكتسب شعبية واسعة في شوارع مدن البلاد كبديل رخيص عن اللحم الحقيقي.
وأشارت الوكالة إلى أن البرنامج الحكومي لتوزيع الأغذية حسب الحصص عاجز، على ما يبدو، عن تلبية احتياجات المواطنين، مما أسفر عن ظهور أسواق غير رسمية تحمل تسمية "جانغمادامغ"، حيث يتاح للسكان شراء اللحم المصنع وغيره من أنواع الطعام الرخيصة.
وذكرت "رويترز" بأن كوريا الشمالية شهدت مجاعة مروعة أودت بأرواح نحو ثلاثة ملايين نسمة في بداية التسعينيات، على خلفية تفكك حليفها الرئيس، الاتحاد السوفيتي، مما أسفر عن ظهور هذه الأسواق في مطلع الألفية.
ونوهت الوكالة بأن وجود هذه الأسواق السوداء يجعل من المستحيل تقديم تقييم واقعي للوضع الاقتصادي في كوريا الشمالي، خاصة فيما يتعلق باحتياجات مواطني البلاد إلى المساعدات الغذائية.
وأعلنت بيونغ يانغ أن 70% من مواطنيها لا يزالون يستخدمون برنامج التوزيع الحكومي كمصدر رئيس للحصول على الأغذية، وهو ما دفع الأمم المتحدة لدعوة أعضائها إلى تخصيص 76 مليون دولار لتقديم الدعم الغذائي لمواطني البلاد، حسب طلبها الأخير، وتم حتى الآن جمع 42 مليون دولار منها.
وشددت سلطات كوريا الشمالية على أن العقوبات المفروضة عليها من قبل مجلس الأمن الدولي تهدد أرواح أطفالها.
من جانبهم، حذر منشقون من كوريا الشمالية من أن ضعف غلة محاصيل الذرة في العام الجاري أسفر عن تفاقم الظروف المعيشية في الأقاليم الفقيرة.
في غضون ذلك، أشار برنامج الأغذية العالمي ومنظمة الأغذية والزراعة (المؤسستان الأمميتان) في بيان مشترك إلى غياب أي أدلة على وجود حاجة لتقديم كميات إضافية من الأغذية إلى كوريا الشمالية، موضحين أن المشكلة تكمن في النظام الغذائي الذي يعتمد عليها اضطراريا معظم المواطنين، وهو يشمل غالبا الأرز أو الذرة و"الكيمتشي" ومعجون الفلفل، مع غياب الأدهان والبروتينات المطلوبة.