الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
أكد موريس أوبستفيلد كبير الاقتصاديين في صندوق النقد الدولي أن أداء الاقتصاد الصيني شهد تحسنا أفضل مما كان متوقعا، على خلفية التسهيل الائتماني والاستثمارات العامة الوفيرة والسياسات التوسعية.
وقال أوبستفيلد، في المؤتمر الصحفي بالعاصمة الأمريكية واشنطن ، إن الصندوق خفض من توقعاته بشأن نمو اقتصاد الولايات المتحدة بشكل طفيف، لتعكس بذلك ضعف نتائج الربع الأول من العام الجاري.
لافتا في الوقت ذاته إلى انخفاض أهمية سياسة التحفيز المالي في الوقت الحالي مقارنة بما كان متوقعا في أبريل الماضي.
وأشار إلى أن منطقة اليورو سجلت أهم التطورات في توقعات الصندوق بشأن آفاق النمو العالمي، حيث شهدت تسارعا قويا مع تحسن الثقة وعودة العرض الائتماني إلى وضعه الطبيعي.
وبالرغم من قوة أكبر شريك تجاري لها، وصف التقرير الاقتصاد البريطاني بأنه "استثناء" لتحسن توقعاته في عام 2017، في ظل معاناة آفاق الاقتصاد البريطاني من عدم اليقين بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، مما يحد من الإنفاق ويضعف وتيرة الدخل.
ونوه أوبستفيلد إلى أنه بالرغم من التعافي الواسع في الاقتصاد العالمي، إلا أن الصندوق يرى أن ثمار النمو لا يشعر بها الكثيرون، خاصة في بعض الاقتصادات الناشئة الأصغر حجما، ولا سيما بالنسبة لمصدري النفط والدول التي تعاني من الجفاف أو عدم الاستقرار السياسي.
وأضاف "استمرت أوجه عدم التوازن في التجارة العالمية في التقليل من حدة الفائض التجاري الصيني .
وارتفعت نسبة الواردات في أكبر اقتصاد في العالم، في الوقت الذي تتراجع فيه بعض الفوائض الأوروبية مع زيادة الإنفاق المحلي".