الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
تعمل في أرخبيل سقطرى (جنوبي اليمن) شركة الاتصالات الإماراتية التي قوَّت شبكتها فيه ليستخدمها المواطنون دون تصريح رسمي، فيما اعتبر حلقة من حلقات فرض السيطرة الإماراتية على الأرخبيل وفضائه.
وأكد عاملون في الإدارة المحلية بسقطرى أن تشغيل محطات التغطية للشركة الإماراتية ليس مصرحا به قانونيا.
وعلق مدير عام اتصالات سقطرى إسكندر محمد ثاني على الأمر بالقول إن شركة الاتصالات الإماراتية ليس لها مكتب أو تمثيل بشكل رسمي أو قانوني في سقطرى، وأن نشاطها ليس عن طريق الجهات المسؤولة في الجزيرة.
لكن في الواقع، الشركة موجودة رغم الحرج الرسمي من الاعتراف بذلك.
وفي الأرخبيل تعمل رسميا فقط شركة الاتصالات اليمنية الحكومية "يمن موبايل" التي كانت تغطي 60% من سقطرى، والآن انخفضت تغطيتها إلى 20% بسبب إعصاري تشابلات وميج اللذين ضربا الأرخبيل ودمرا أهم الأبراج فيه.
وسقطرى -التي حازت على صفة أجمل جزر العالم عام 2010 وأكثرها غرابة، وهي أكبر الجزر العربية- تحظى بموقع إستراتيجي وثروات كبيرة.
ويبدو أن الإمارات في محصلة أفعالها تستغل حضورها من خلال التحالف العربي لبسط نفوذها على الأرخبيل بعدة وسائل بينها الاتصالات، وتستثمر في نقاط ضعف الحكومة بدلا من دعمها لترسيخ شرعيتها.
ويصف ناشطون بحسب ما يرصده مأرب برس في صفحات التواصل الاجتماعى التواجد الإماراتي في سقطرى بالاحتلال ، حيث تكشفت مؤخرا أطماع ابوظبي في السيطرة على محافظات ومناطق يمنية بينها سقطرى وشبوة وعدن والمخا ،ووصلت تلك الأطماع إلى المهرة الحدودية مع عمان.