اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة صنعاء..مليشيات الحوثي تعتقل أحد أبرز خبراء الجودة والمقاييس على خلفية فضح قيادات حوثية بارزة
أكدت دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية مواصلة جهودها الحثيثة لإغاثة اليمن، بوصفها من أكبر المانحين في المجال الإنساني وإعادة الإعمار والمجال التنموي في العالم .
وأوضح الأمين العام المساعد للشؤون التشريعية والقانونية في مجلس التعاون لدول الخليج العربية السفير حمد بن راشد المري أن الجهات المانحة والمؤسسات الإغاثية في دول مجلس التعاون تضطلع بدور ريادي في دورها الإنساني ودعم جهود الأمانة العامة لمجلس التعاون في مجال التنسيق بين المانحين من دول المجلس والصناديق الإقليمية والمنظمات الدولية، حيث قامت في هذا الشأن بإنشاء مكتب يعنى بتنسيق المساعدات الإغاثية والإنسانية المقدمة من دول المجلس لليمن .
وأكد أهمية دور البند العاشر في أجندة المجلس في ضمان تقديم الدعم التقني والفني الملائم للدول ولمختلف مؤسساتها الشرعية تلبية لاحتياجاتها والتزاماتها التقنية في مجال حقوق الإنسان، وهو ما تطمح دول مجلس التعاون لمواصلة تقديمه للمؤسسات الشرعية اليمنية خاصةً في مجال التحقيقات وتوثيق ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان.
وبين أن اللجنة الوطنية اليمنية قدمت تقريرا قام بتغطية الآلاف من حالات الانتهاكات كخطوة أولى نحو تطبيق العدالة وضمان عدم الإفلات من العقاب لجميع المنتهكين في اليمن، داعيا إلى تقديم المزيد من الدعم الضروري للجنة بما يمكنها من استكمال مسارها في التحقيق على أكمل وجه.
وأكد السفير المري حرص دول مجلس التعاون الدائم على تلبية طموحات الشعب اليمني في تحقيق الأمن والاستقرار تحت قيادة الحكومة الشرعية، ودعمه للحل السياسي وفقاً للمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني الشامل ومؤتمر الرياض، والتنفيذ غير المشروط للقرارات ذات الشرعية الدولية وفي مقدمتها قرار مجلس الأمن رقم 2216.