الحوثي يتألم بصمت.. أمريكا تنجح لأول مرة في اصطياد هدفاً حوثياً ثميناً كان يتمركز في منزل الرئيس الراحل «صالح» تركيا تفضح ملالي طهران بشأن دور طائرتها في العثور على طائرة رئيسي ارتياح وترحيب حكومي بقرار الحكومة الأسترالية تصنيف الحوثيين "منظمة إرهابية" بالتزامن مع الذكرى الـ 34 لتحقيق الوحدة .. فصيل الانفصاليين يجدد تمسكه بتمزيق الجغرافيا اليمنية مجلس شباب الثورة بمحافظة حضرموت يحتفل بالذكرى الـ34 لتحقيق الوحدة السفارة اليمنية بالدوحة تحيي الذكرى 34 للوحدة اليمنية صفات المرأة الخبيثة كتائب القسام تعلن انها تحتجز قائد اللواء الجنوبي في إسرائيل وزارتا الأوقاف والنقل تناقشان عملية تفويج الحجاج برا وجواً.. وتوجهان تحذيرا لمليشيا الحوثي من السطو على أموال الحجاج وتحويلها إلى مجهود حربي وكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات حجاج اليمن بمشعري منى وعرفات
كشفت مصادر محلية في محافظة ذمار الواقعة إلى الجنوب من العاصمة اليمنية #صنعاء عن لجوء #ميليشيات #الحوثي و #المخلوع_صالح الانقلابية إلى #خداع_الأطفال وصغار السن، من أجل استقطابهم والدفع بهم إلى جبهات القتال، لتعويض حالة الانهيارات الكبيرة في صفوف مقاتليها وعملية النقص الكبير في مخزونها البشري.
وبحسب المصادر فإن عدداً من أعضاء المجالس المحلية وعقال الحارات الموالين للميليشيا وبعض قيادات حزب المؤتمر في المحافظة، الموالين للمخلوع صالح، وزعوا استمارات #تجنيد للعشرات من #الأطفال واليافعين والشباب في المناطق الريفية في جميع مديريات المحافظة، تحت غطاء إلحاقهم بقوات الحرس الجمهوري وضمان وظائف عسكرية لهم.
ووفقاً للمصادر، فإن القائمين على توزيع الاستمارات للأطفال واليافعين والشباب يوهمون ضحاياهم أن تلك الاستمارات، تتبع ما كان يعرف بـ"الحرس الجمهوري" الذي كان يقود قواته أحمد نجل المخلوع علي صالح وتدين قواته بالولاء له، وأنهم سوف يمنحون أرقاما عسكرية بعد تعبئة الاستمارات والانخراط معهم في القتال.
وكان التحالف اليمني لرصد انتهاكات حقوق الإنسان، قد وثق مقتل 424 طفلاً جندتهم ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح الانقلابية بالقوة للقتال في صفوفها ضد الحكومة اليمنية الشرعية والتحالف العربي الداعم لها بقيادة السعودية.
وأفاد مسؤول وحدة الرصد والتوثيق في التحالف، رياض الدبعي، في تصريحات أدلى بها أخيرا، أنه تم توثيق 1529 حالة تجنيد للأطفال من قبل الميليشيات الحوثية في عدة محافظات، وذلك خلال الفترة من مطلع العام 2016 وحتى نهاية مارس 2017، وغالبيتهم في مناطق ذات نمط اجتماعي وفقير، ويتم استقطابهم دون علم أهاليهم، أو من خلال الضغط على أولياء أمورهم وتهديدهم إن عارضوا عملية التجنيد.