الإعلان عن موعد الديربي السعودي بين النصر والهلال كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟
جمد الرئيس الفلسطيني محمود عباس كل الاتصالات مع اسرائيل إلى ان إلغاء جميع الإجراءات الأمنية الجديدة التي فرضتها على دخول الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى.
وقال عباس في خطاب تلفزيوني قصير بعد الاجتماع مع مساعديه "أعلن تجميد كل الاتصالات مع الجانب الاسرائيلي على جميع الأصعدة حتى تلغي جميع اجراءاتها في المسجد الأقصى والحفاظ على الوضع القائم".
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية أفادت الجمعة بمقتل 3 أشخاص وإصابة 391 آخرين برصاص قوات الأمن الإسرائيلية إثر اشتباكات عنيفة اندلعت مع محتجين فلسطينيين في القدس الشرقية والضفة الغربية المحتلة في تصعيد للتوتر بسبب رفض السلطات الإسرائيلية إزالة البوابات الالكترونية حول المسجد الأقصى.
وقالت الشرطة الإسرائيلية إنها استخدمت مدافع المياه وقنابل الغاز المسيل للدموع ضد المحتجين الذين رشقوا الجنود الإسرائيليين بالحجارة.
كما اندلعت اشتباكات أخرى عند حاجز قلنديا شمال القدس، وجاء تركيب البوابات بعد مقتل شرطيين اسرائيليين على يد مسلحين عرب.
وأبدى زعماء عرب وفلسطينيون اعتراضهم الشديد على تثبيت البوابات الالكترونية، قائلين إنها تخل بالوضع القائم.
وتقول إسرائيل إن البوابات إجراء أمني ضروري بعد تهريب الأسلحة التي قتل بها الشرطيان الاسرائيليان إلى حرم المسجد الأقصى.
وتقع القدس الشرقية تحت الاحتلال الاسرائيلي منذ حرب 1967.
وتعهدت اسرائيل مرارا بالحفاظ على الوضع القائم، وهو مجموعة من الاجراءات المطبقة في القدس الشرقية منذ نحو 50 عاما.
وينظر الفلسطينيون، الذين يأملون في إقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية، إلى أي تغيير في الوضع القائم على أنه انتهاك لهذه الإجراءات.
ولم يسمح إلا بدخول الرجال الذين تزيد أعمارهم عن الخمسين والنساء بدخول البلدة القديمة في القدس يوم الجمعة، وهو اجراء تتخذه إسرائيل أحيانا للحيلولة دون وقوع أعمال عنف في المنطقة.
ودعت الفصائل الفلسطينية لـ "يوم غضب" ووضعت اسرائيل قوات إضافية في حالة تأهب.