مسؤولون من كوريا الشمالية يصلون إلى إيران في زيارة علنية و نادرة.. تفاصيل الشيوخ الأميركي يقر رسمياً مساعدات مليارية جديدة لإسرائيل وأوكرانيا ..تفاصيل واشنطن تعلن عن فرض عقوبات جديدة على 4 أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات
أختتمت القمة الخليجية الأميركية أعمالها في الرياض، اليوم الأحد، برئاسة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز والرئيس الأميركي دونالد ترمب.
و اجتمع قادة مجلس التعاون_الخليجي مع الرئيس الأميركي، لمناقشة التهديدات التي تواجه الأمن و الاستقرار في المنطقة، وبناء علاقات تجارية بين الولايات المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي.
وقبيل انعقاد القمة تم التوقيع على مذكرة تفاهم مع واشنطن لمراقبة مصادر تمويل_الإرهاب.
وتم توقيع مذكرة التعاون بين وزارة الخزانة الأميركية ودول الخليج لتجفيف مصادر تمويل الإرهاب.
وفي وقت سابق، وصل الرئيس ترمب إلى مركز الملك عبد العزيز للمؤتمرات، حيث كان في استقباله العاهل السعودي، وذلك قبيل بدء انعقاد القمة. وكان قادة الخليج قد توافدوا على المركز في وقت سابق.
واجتمع قادة مجلس التعاون_الخليجي مع الرئيس ترمب لمناقشة التهديدات التي تواجه الأمن و الاستقرار في المنطقة، وبناء علاقات تجارية بين الولايات المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي.
القمة الخليجية_الأميركية في الرياض هي القمة الثالثة التي يشارك فيها رئيس أميركي، وسيجتمع الرئيس ترمب مع قادة مجلس التعاون الخليجي لمناقشة قضايا وملفات مهمة.
وعلى رأس الملفات التي تم مناقشتها، التهديدات التي تواجه الأمن والاستقرار في المنطقة، واستكمال بناء المنظومة الدفاعية الخليجية، فضلا عن بناء علاقات تجارية بين واشنطن ودول المجلس، وبحث سبل تعزيز التعاون المشترك في مجالات عدة.
وتأتي قمة الرياض الخليجية الأميركية هذه بعد قمتين في عامي 2015 و2016 في كامب ديفيد والرياض بمشاركة الرئيس السابق باراك أوباما.
حيث تناولت القمة الخليجية الأميركية السابقة أعمال إيران المزعزعة للاستقرار في المنطقة، وتدخلاتها في شؤون الدول الأخرى، وهو ما يتوقع أن يحظى باهتمام مماثل، خلال قمة الرئيس ترمب مع قادة الخليج في الرياض.
كما تطرقت القمتين السابقتين للتعاون في مجال القوات الخاصة والتمارين المشتركة من خلال رفع الجاهزية والكفاءة القتالية للقوات المسلحة بدول الخليج.
إلى جانب التعاون في مجال الدفاع الجوي الصاروخي عبر مساهمة الولايات المتحدة في بناء قدرات دول المجلس للتصدي لهذه التهديدات.