بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش حرب ومعارك طاحنة في السودان والجيش يشعل مواجهات غير مسبوقة شمال الخرطوم لقطع إمدادات الدعم الصحة السعودية تكشف عن آخر مستجدات واقعة التسمم في الرياض رسميًا.. ريال مدريد يحصد لقب الدوري الإسباني لهذا الموسم السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة
قال وزير الخارجية السعودي عادل الجبير اليوم الاثنين، بأن بلاده تدعم جهود الكويت في المنطقة لحل الصراع في اليمن، تمهيدا لإعادة التعاون مع طهران.
وقال الجبير في مؤتمر صحفي مع نظيره الايطالي عقب مباحثاتهما، إنه يأمل في امكانية استئناف المفاوضات التي قادتها الكويت حول اليمن على أساس قرار مجلس الأمن 2116 ومخرجات الحوار الوطني اليمني ومبادرة دول الخليج.
وأضاف انه تمت المحاولة للتوصل الى اتفاق غير أن جميع هذه المبادرات التي قبلت لم يطبقها الحوثيون، حسبما أوردت وكالة الأنباء الكويتية «كونا».
وأعرب الدبلوماسي السعودي عن أمله بأن تظهر جماعة الحوثيين، مزيدا من الحكمة والاعتراف بعدم امكانية احتلال اليمن بالقوة والاحتفاظ بميليشياتها خارج نطاق الدولة.
وأوضح «يجب على جماعة الحوثي وحلفائهم إذا أرادوا القيام بدور في اليمن أن ينخرطوا في العملية السياسية، مثلهم مثل باقي القوى اليمنية بدون التمتع بمزايا خاصة عن غيرهم».
وأكد تطلع المملكة ودول مجلس التعاون استئناف الحوار الذي بدأ في الكويت والعودة الى مائدة المفاوضات من أجل انهاء الحرب والصراع في اليمين والانتقال الى مرحلة اعادة البناء والتنمية.
وحول الموقف الخليجي من إيران والمساعي الكويتية، قال الجبير «ان موقفنا من طهران واضح وذلك بأن على إيران أن تختار اما أن تكون ثورة تقوم على الشعارات ولا تعرف الحدود الوطنية أو دولة وطنية يمكن الحديث معها».
وأضاف «نحترم إيران وتاريخها وهي بلد مجاور نتمنى أن يكون شريكا مستقرا وايجابيا يمكن أن نتبادل معه العلاقات التجارية ونواجه معه تحديات الاقليم».
وشدد على أن ذلك يتوقف على تغيير طهران سلوكها والتصرف كدولة وطنية تحترم المبادئ الأساسية للقانون الدولي ومبادئ حسن الجوار والتخلي عن التدخل في شؤون الغير والسياسة الطائفية.