توكل كرمان: اختيار إغلاق قناة الجزيرة في اليوم العالمي لحرية الصحافة صفعة في وجه الصحافة .. وبلا قيود بالتحقيق الفوري في جرائم الاحتلال تحرك سعودي وبريطاني لدعم الصومال عبر منظمة دولية أردوغان: تركيا سخرت جميع إمكانياتها لضمان محاسبة القتلة وقد رفعنا المستوى التجاري والدبلوماسي للضغط على إسرائيل إذا اجتاحت إسرائيل جنوب لبنان... ايران تتوعد تل أبيب بتحرك لم تقم به عند اجتياح غزة بعد زيارة ناجحة لمحافظة مارب .. رئيس مجلس القيادة الرئاسي يعود الى العاصمة المؤقتة عدن اسعار الصرف اليوم في صنعاء وعدن الإفتاء المصرية: ''يجوز شرعًا للمسلم تهنئة غير المسلمين'' في بيان مشترك.. 188 منظمة انسانية توجه نداء عاجلاً يخص أكثر من 18 مليون شخص في اليمن موقف صريح للصين بشأن دعم المجلس الرئاسي وجهود تحقيق السلام في اليمن تعرف على الطالب اليمني الذي قتل اثناء مشاركته بصفوف الجيش الروسي في الحرب على أوكرانيا ''صورة''
رحبت الرئاسة اليمنية بإعلان الادارة الامريكية الجديدة مواصلة التعاون مع حكومة الرئيس عبدربه منصور هادي المعترف بها دوليا، ورفض التدخل الإيراني في الشأن اليمني.
وفي السياق اعلن وزير الخارجية الأمريكى ريكس تيرلسون الخميس، دعم واشنطن للجهود التي تقودها الأمم المتحدة لحل الأزمة اليمنية.
ودعا تيرلسون إلى توصيل المساعدات الإنسانية إلى مختلف أنحاء اليمن بدون أي قيود.
وكان تيرلسون عقد في وقت سابق الخميس بمدينة بون الألمانية اجتماعا مشتركا مع نظرائه في اللجنة الرباعية الدولية حول اليمن لبحث تطورات الأزمة اليمنية وفرص احياء مشاورات السلام المتوقفة منذ اغسطس اب العام الماضي.
وهذه هي المرة الاولى التي يشارك فيها وزير الخارجية الامريكي الجديد في هذه الاجتماعات خلفا للوزير السابق جون كيري الذي تبنى فكرة هذه اللجنة التشاورية المصغرة حول الملف اليمني منذ منتصف العام الماضي.
وتضم اللجنة الى جانب الولايات المتحدة، وزراء خارجية بريطانيا، والسعودية والإمارات، لكنه أضيف الى الوزراء الأربعة منذ اجتماع الرياض في ديسمبر الماضي، وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي بصفة مراقب.
واستمعت اللجنة الى إحاطة من مبعوث الامم المتحدة الى اليمن اسماعيل ولد الشيخ احمد، حول مستجدات الوضع اليمني، ونتائج مشاوراته مع أطراف النزاع حول خارطة للحل الشامل في البلاد.
وتتضمن الخطة الاممية في الأساس افكارا أميركية لضمان أمن الحلفاء الخليجيين من خلال الزام الحوثيين بتسليم أسلحتهم البالستية الى "طرف محايد" مقابل تعيين نائب رئيس توافقي والمشاركة في حكومة وحدة وطنية.