شاهد.. 14 الف دولار مزيفة بمحافظة المهرة وعصابة التزوير تقع في قبضة رجال الأمن بمحافظة المهرة نص الإتفاق الذي وافقت عليه حركة حماس بشأن وقف الحرب في غزة(البنود والمراحل) ما الأمر الذي انتقده اللواء سلطان العرادة ويحدث في مأرب؟ وماذا قال عن عدن؟ شركة أرامكو السعودية تقر توزيع أرباح تاريخية قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله
قال الأمين العام لـ«الأمم المتحدة»، «بان كي مون» إن الأطراف اليمنية تتحمل مسؤولية إنهاء الصراع وبدء المصالحة الفعلية والأسرة الدولية تتحمل دعم هذه الجهود.
وأضاف خلال كلمته في مؤتمر جنيف اليوم الإثنين: «من أجل شعب اليمن علينا أن ندعم جهود المصالحة حيث إن 80% من السكان الآن في حاجة للمساعدات العاجلة والوقت يمر, والاقتتال يزيد من قوة بعض المجموعات الإرهابية, ولا يمكننا أن نفسح المجال لمزيد من المعاناة».
ودعا لاغتنام الفرصة لوجود أسباب تدعو للأمل، منها أن الدول دائمة العضوية في «مجلس الأمن» متحدة تجاه قضية اليمن.
وحدد «بان كي مون» 3 مجالات للتحرك من خلالها الأول: هدنة إنسانية لمدة أسبوعين على الأقل من أجل السماح بدخول المساعدات خاصة مع بداية شهر رمضان, ووقف الاقتتال من أجل وضع حد للدمار, والمجال الثاني: وقف إطلاق النار وانسحاب المجموعات المسلحة من المدن قبل حلول شهر رمضان, والثالث: دخول الأطراف المتصارعة مرحلة انتقالية سياسية سلمية من أجل تمثيل أكبر للشباب والمجتمع المدني.
وتوقع «بان كي مون» أن يصل «الحوثيون» مساء اليوم الإثنين إلى جنيف للمشاركة في الحوار والاجتماع مع المبعوث الدولي الخاص، مشيرا إلى أنه ولسوء الحظ لن يتمكن من انتظارهم لالتزامه بمواعيد أخرى.
وحث جميع الأطراف على احترام شهر رمضان الذي يجب أن يعيش فيه الشعب بسلام وأمان.
وقد انطلقت في جنيف مشاورات بشأن الأزمة اليمنية برعاية «الأمم المتحدة» وحضور وفد الحكومة اليمنية الشرعية، في حين تأخر وصول وفد لـ«الحوثيين» وحزب الرئيس المخلوع «علي عبدالله صالح» لأسباب قيل إنها تقنية.
وأوضحت مصادر في المنظمة الدولية أن تأخر وصول وفد «الحوثيين» جاء لأسباب تقنية تتعلق بتأخر إقلاع طائرتهم من جيبوتي.