آخر الاخبار

خلال اجتماع مع ممثلي الأحزاب.. رئيس الوزراء :خطر الحوثي لا يستثني أحداً ومواجهته هدفاً رئيسياً في المعركة الوطنية تفاصيل مقترح قدمته مصر لـ حماس مقابل وقف إطلاق النار في غزة المليشيات تدشن حملة هدم واسعة لعشرات المنازل في صنعاء _ المواطنون يستغيثون ومصادر محلية تؤكد:المليشيات هدمت حتى اللحظة نحو 43 منزلاً وسوتها بالأرض بعد توقعات الراصد الهولندي.. زلازل تضرب 3 دول في يوم واحد قيادي مؤتمري يفسد فرحة الحوثيين بشأن انسحاب بعض السفن الغربية من البحر الأحمر - تصعيد عسكري قادم ضد وكلاء طهران وقيادي حوثي يتوسل واشنطن بالتراجع واتساب تختبر خاصية جديدة دون الحاجة إلى اتصال بالإنترنت هيئة كبار العلماء السعودية تعلن فتوى جديدة بخصوص الحج والتصاريح الموت يفجع الديوان الملكي السعودي بسبب الفسق والفجور .. حكم قضائي بسجن الفنانة حليمة بولند عامين وغرامه مالية باهظة.. تفاصيل مسؤول عربي يحذر من تحديات الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي أمام العرب والعالم

هل يكذب الرئيس ويعونه المشترك!
بقلم/ محمد الزوبه
نشر منذ: 13 سنة و شهرين و 10 أيام
الثلاثاء 15 فبراير-شباط 2011 12:16 م

كنت أحاول أن أكمل حلقات فساد الدولة والنظام في وضع النفط والغاز وكميات الأموال التي تتجاوز 85 مليار دولارتقريبا والتي هي عوائد النفط من منتصف التسعينات.

ولأكن وفي صروف الوضع الراهن وفي ظل المتغيرات الاقليميه وفي مقدمتها نجاح الثورة الشعبية المصرية التي أرست معالم وطن عربي وشرق أوسطي جديد بصناعة عربيه 100% يكون فيها القائد الشعب وليس غيره حطمت بفعله القيود وكسرت الحدود التعبيرية و الجغرافية لإنسان وللوطن. وهنا يجب أن تتجلى فينا صور التحدي وترتفع لنا رايات النصر ويصبح القلم جاهزا للتسطير وتستحث منارات الفكر في التعاطي مع هذا النصر العظيم ونقول انه إذا كان رئيس الجمهورية/علي عبدا لله صالح قد وافق على التنحي عند سده الحكم بكل مسؤليه فان قد استجاب للحقيقة والمطالب الشعبية واعلن بداية مرحلة تطبيقيه للتبادل السلمي للسلطة وعليه إذا كان هناك من بداية لرسم صوره هذا المرحلة فلابد أن يبدءا من ألان ومن هذه ألحظة في ممارسه الأفعال لا الاقول لأننا نستطيع أن نراقب ونعد الأيام ونستشعر التغيير الضروري وتلك الأفعال يجب أن تكون محدده بالاتي:ـ

1) اعادة تنظم المؤسسة العسكرية والامنيه بما يتلاءم مع مفهوم التبادل السلمي للسلطة بحيث تصبح الموسسة طنية محايدة تعمل على تطبيق المتطلبات الشعبية وبما تحقق إرادة الشعب في الدفاع عن الوطن وتحقيق الأمن والاستقرار للشعب بما يكفل تأمين المبداء العام للعدالة والقانون للوطن والمواطن.

2) تنحي الإخوة في قياده القوات المسلحة والأمن من آل رئيس الجمهورية وجميع أقربائه ومعاونيه من هذه المناصب

3) البداية في اعادة صياغة مفهوم دولة الجمهورية اليمنية التي فشلت والى الآن في التعريف المكتوب حسبا وتطبيقه فعلا لمفاهيم الدساتير والقوانين ودولة النظام والقانون والمؤسسات الشاخصة والهياكل المفعله لها.

4) أخراج اليمن من حاله الفوضى التركبيه والعهدة القبلية والقضاء على الأفكار المحدودة في المصالح الفئوية واعادة صياغة وتفعيل الأفكار الوطنية وإرساء مبدءا المواطنة وتحقيق مبدءا التبادل السلمي للسلطة .

5) تمكين القدرات الوطنية الشبابية الواعدة من رسم مبدءا تحديث الثورة اليمنية الجديدة بما يتلأم مع روح العصر يكون فيها ديننا ألسلامي الركيزة الاساسيه المفعله للتطبيق النظام الذي لايتعارض مع مبدءا الحداثة والتنمية.

6) اعادة صياغة وتأهيل وانتخاب مجلس للنواب اليمني بمنظومة شفافة ديمقراطية يمثل فيها الشعب بطريقة حرة

ونزيهة وبدون تدخل الحكومة اومؤسساتها أو الفئات القبلية والطائفية المسيطرة على مجاميع شعبية.ويقوم هذاالمجلس في تنفيذ رقابة وتشريع قوانين ويمثل مرحلة تجديد وتطوير اقتصادي وتنموي وسياسي بمجموعة من قدراته الفنية المتخصصة من ذوي الاختصاصات المختلفة من أوساط جميع الطبقات والفئات المجتمعية يحكمها الواقع التطويرى والبناء.

وفي هذه الحالة يجب دوما إرسال إشارة إلى الإخوة ما يسمى تكتل المشترك الذي لايمثل وجهة نظر الغالبية الصامتة في الوطن اويقرون بما تقول ((المعارضة)) فقد أصبحت تلك الجماعة تمثل عبا حقيقيا على الوطن ولسان الشعب ومقدار أهميتهم في تحقيق أهداف الوطن فكيف يصبح هذا المشترك هو القارئ المستطلع لنبض الشارع وهوا:ـ

1ـالقبلية روح ومبدءا وضمير ومحرك المشترك.

2ـاحزاب عفا عليها الزمن وتسبقها السلحفاة استنفذت فيها روح التحرير وانقلبت إلى روح التصفير.

3ـ لاتوجد لدية أغلبية جماهيرية في الشارع اليمني والدليل الانتخابات الأخيرة في اليمن.

4ـكانت وما تزال لها ارتباطات شخصية ومنفعيه مع النظام الحالي.

5ـ ساهمة في إقصاء لأغلبية الصامتة الغير ممثلة حزبيا في الوطن اليمني.

6ـ تقوم بدور المحلل الشرعي لزواج المتعة الذي يقوم به النظام حاليا مع الشعب اليمني((ديمقراطية_معارضة_انتخابات))

7ـالتفاعل التنظيري والاستطراد ألتفعيلي والتفاهم المشترك مع النظام لو كان بأعمدة مختلفة ولأكن على أساس واحد.

8ـ لا توجد لدى المعارضة (المشترك) روية واضحة للتغيير.

9ـالقضية الوطنية في مبدءا التغبير بين الشعب والنظام تجاوزات حدود المعارضة الاسمية ومحدودية التفاعل إلى قضية اعادة صياغة وطن من جديد برمتة وإخراج الوطن من حالة الفشل واعادة بنا دولة اليمن وليس على مبدءا التعارض السياسى في قضية الحاكمية وحسب.

10ـتظل تمارس المعارضة دورها في إزعاج النظام لغرض الابتزاز فقط لمصالح شخصية تاركا كتلة الأغلبية من ابنا الوطن بدون قيادة وتعبير شعبى واسع ومشاركة فاعلة تحقيق الأهداف المشاركة لجموع الشعب مما أدى ضمور حالة التحرر الوطن الكامل في سبيل روى ومصالح لمجموعة النخب السياسية في هذه المعارضة.

ومن هنا يجب إن نقول كفانا استبدادا وكفانا معارضة زائفة معا لستم ممثلين لنا انتم جزء من النظام تحاوروا كما تشاؤن ولأكن كلمة الشعب هي الفاصل سيأتي اليوم الذي ترفع فيه راية الحرية ويجزى المتعاونون والمنافقون.

عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
د.عسكر بن عبد الله  طعيمان
الإمام الزنداني ... علو في الحياة وفي الممات
د.عسكر بن عبد الله طعيمان
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
عبدالخالق عطشان
مأرب في حضرة الشيخ الزنداني
عبدالخالق عطشان
كتابات
محمد الوتاريياشعب اصنع الفلك
محمد الوتاري
محمد العلائينهاية تليق بالرئيس
محمد العلائي
عبد الناصر الهلاليالاكوع في التحرير
عبد الناصر الهلالي
مشاهدة المزيد