الاحتلال الصهيوني يكشف عدد القتلى والمصابين في صفوف قواته منذ بدء حرب غزة كيفية تحويل محادثات واتس آب الرقم القديم إلى الرقم الجديد دون فقدان البيانات موعد مباراة مان سيتى ضد ريال مدريد فى ربع نهائى دورى أبطال أوروبا وظيفة راتبها 100 ألف دولار والعمل من المنزل.. ما هي المليشيات تكشف حقيقة سحب عملتها المعدنية الجديدة فئة 100 ريال واشنطن تعلن تنفيذ ضربات استباقية ضد الحوثيين تهديد حوثي جديد باستهداف مطار المخا وإخراجه عن الخدمة نادي أتلانتا يستعد لأكبر مباراة في تاريخه أمام ليفربول صحيفة أمريكية تكشف :هكذا إستعدت إيران للضربة الإسرائيلية المرتقبة الصين تحذر واشنطن من فتح تحقيق يستهدف صناعاتها
"" الأحرار يؤمنون بمن لديه الحق
والعبيد يؤمنون بمن لديه القوة !!
يستمر الأحرار في الدفاع عن الضحية
والعبيد في الدفاع عن المستبد !
فالعبيد يبحثون عن الأكل والشراب
حتى لو أهينت كرامتهم وسلبت حريتهم
والأحرار يبحثون عن الحرية والكرامة
حتى لو ماتوا جوعا وعطشا ""
مع مرور قرابة عام ونصف علي الحرب في اليمن
صارت المشكلة أعقدمن أن تستطيع الاختيار
او الإيمان بمن يملك الحق او يملك القوة
ليس لصعوبة التفريق بين قيمة الحرية والعبودية وبون المسافة بينهما
ولكن لأن من يملك القوة عندنا لايملك الحق
ومن يفترض أنه يملك الحق
قد فشل في الحفاظ عليه وبدده بيديه
لدرجة أنه خان الحق الذي يمثله
وخذل الجماهير التي تؤمن معه بهذا الحق
و فوق ذلك تكشفت حقيقته
كمتاجر فاشل بهذا الحق
لا كرمز له !
ووحده القهر والاحباط والعجز ،
يتناهش بلا رحمة، المسافة الفاصلة بين الحرية والعبودية !
فجميعنا نحن المواطنيين البسطاء العزل
اصبحنا الضحية التي باعها الجميع
ولايدافع عنها أحد ولم يعد أمامها ماتؤمن به !!
فلا وجود سوى للقوة الضعيفة التي تقتل فقط وهي لاتملك الحق بعد أن تسببت بالموت والدمار والفقر والمهانة والمذلة
وقطع سبل الرزق
وما أصعب ان تؤمن بالحق الذي خانه من يمثله !!