قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
في السابق كانت المعارضة -في مقدمتها حزب الإصلاح- تزايد على النظام فيما يخص قضايا وطنية حساسة بهدف تسجيل أهداف في مرمى الخصم.. هذه حقيقة إن كنا نريد الإنصاف.
إن أحسنا الظن، سنقول بأنهم كانوا يتعاملون مع المشاكل التي يواجهها النظام السابق بعاطفة، بعيدا عن واقع ومعطيات الدولة..!
لو أن المعارضة استخدمت حقها في النقد بطريقة بناءة دون أن تفجر في الخصومة كي تدين خصمها (نظام صالح)؛ ما كانت القضية الجنوبية بهذا التعقيد. وما كان الأرعن في جبال صعدة يهين الدولة بحشوده في العاصمة. كذلك القاعدة.. كانوا يقولون أنها علي عبدالله صالح، ثم باركوا حرب الرئيس عبد ربه عليها..!!
لو كانت المعارضة السابقة تنتقد بطريقة واقعية بهدف البناء وليس المماحكة السياسية؛ ما وقعت الحكومة في هذا الموقف المحرج فيما يخص الجرعة السعرية التي تتحدث عنها بعض الصحف..!
النظام السابق كان يحمل من الأخطاء ما يكفي لنطالب بتغييره، لكن للأسف كانت المعارضة تنافسه بالطريقة الخطأ التي لا تراعي الواقع..!
اليوم، المؤتمر الشعبي العام يقوم بنفس الدور التي قامت به المعارضة في السابق.. للأسف، ولك الله يا وطن.