مسؤولون من كوريا الشمالية يصلون إلى إيران في زيارة علنية و نادرة.. تفاصيل الشيوخ الأميركي يقر رسمياً مساعدات مليارية جديدة لإسرائيل وأوكرانيا ..تفاصيل واشنطن تعلن عن فرض عقوبات جديدة على 4 أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات
أظهرت دراسة سعودية أن السعوديات يمشين 5 آلاف خطوة يوميا، ورأت أن هذا الرقم متواضع جدا أمام المستوى العالمي الذي تتخذه أغلبية الدول والمنظمات الصحية، وهو 10 آلاف خطوة يوميا.
وأشارت الدراسة إلى أن هذا المجهود يحاكي مستوى النشاط البدني عند كبار السن، ممن هم في عمر 65 سنة فما فوق.
وأجرت الدراسة التي أعدتها الباحثتان إيناس العيسى وهناء السبيل، من جامعة الملك سعود، ونشرتها صحيفة "الاقتصادية" الخميس 15 مارس/آذار، على 161 من النساء والفتيات السعوديات متوسط أعمارهن 26 سنة، يزيد أو ينقص بمقدار 7 سنوات.
وأوضحت الدراسة أن "مستوى النشاط البدني عند السعوديات منخفض، ولا يصل إلى المستوى المتعارف عليه علميا"، مشيرة إلى أن "عدد الخطوات اليومية لأفراد العينة وجدت أن متوسط ما تقطعه المرأة السعودية يوميا 5114 خطوة قد تزيد أو تنقص بمقدار 2213 خطوة".
ويعتبر هذا الرقم متواضعا جدا أمام المستوى العالمي؛ الذي تتخذه أغلبية الدول والمنظمات الصحية وهو 10 آلاف خطوة.
واعتبرت الدراسة أن هذا المستوى من النشاط البدني عند الفتيات السعوديات لم يتم تسجيله في مثل هذا العمر إطلاقا، بل على العكس فإنه يحاكي مستوى النشاط البدني عند كبار السن، ممن هم في عمر 65 سنة فما فوق.
وذكرت الدراسة أنه حتى في دول الخليج المجاورة فإن مستوى النشاط البدني عند النساء يقل عنه عند الرجال؛ حيث يقوم 39% إلى 42% من الرجال بنشاط بدني كافٍ، في حين أن فقط 26% إلى 28% من النساء يقمن به.
وأكدت الدراسة أن السبب في تدني مستوى النشاط البدني عند النساء خاصة، يرجع إلى عوامل أهمها العوامل الثقافية والاجتماعية.
وذكرت الدراسة أن المرأة ممنوعة من قيادة السيارة في المملكة، ويتطلب وجود المحرم معها عند خروجها من المنزل، وأنها تعاني عديدا من المعوقات التي تحد من تحركاتها خارج البيت، كما تعاني قلة فرص حضورها للأندية الرياضية والصحية.